هو ذلك الشخص الذي يكون لديه غيرة من نجاح زملائه من حوله، والتعامل معه من الممكن أن يؤدي إلى خلق بيئة عمل من سماتها التنافس أو الحسد وقد تظهر بعض الخلافات.
الأدب والاحترام: استخدم كلمات مهذبة مثل “من فضلك” و”شكراً”.
يجب على الأفراد العمل على فهم تأثير العلاقات الشخصية على بيئة العمل وتجنب أي تداخل قد يؤثر على الأداء أو يخلق توترًا.
التعامل بفعالية مع الزملاء في بيئة العمل يعتبر أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح الشخصي والجماعي. بيئة العمل التعاونية والودية تساعد في تعزيز الإنتاجية وتحسين جو العمل بشكل عام.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الالتزام بالوقت: احترم مواعيد الاجتماعات والمواعيد النهائية للمشاريع.
ومع ذلك، يتوجب على الأفراد أيضًا الحفاظ على الحدود التي تحقق التوازن بين الاتصال الفعّال والحفاظ على خصوصيتهم.
الاجتماعي: الزميل الذي يتمتع بعلاقات جيّدة مع معظم زملائه ومع المدير، وحتى خارج أوقات الدوام.
التواصل ومشاركة الأفكار هما البداية، استماع إلى زملائك بحرص، حافظ على التعامل بإيجابية، ابتعد عن الحديث السلبي الذي ينشئ الخلافات، وتمتع بالقبول في تلقي التعليقات والاقتراحات منهم.
- الابتعاد عن النميمة، فتبادل الأحاديث من هذا النوع قد يؤدي للتطرق إلى موضوعات حساسة لا تصلح للمناقشة بين رجل وامرأة غريبين عن بعضهما.
يفضل كذلك الابتعاد عن الحديث بطريقة سلبية الذي ينتج عنه حدوث بعض الخلافات، مع التمتع بالقبول في عملية تلقي الاقتراحات والتعليقات من جانبهم.
صور الدعم كثيرة والأهم من مساعدتي بعملي أو تحمل عبء ذلك هو الاستماع لي وتوفير مساحة لإقامة علاقات إيجابية من هذا النوع بالعمل، أحيانا تكوني بحاجة لشخص يستمع لك وفقط ليس شرطا تقديم الحلول، وجودج مثل هذا النموذج بالعمل، يساعد على إيجاد جو عمل مريح ومشجع.
الموظف يقضي مجموعة كبيرة من الساعات في العمل مع نور الزملاء ومن هنا يرغب البعض في معرفة حدود التعامل مع زميلات العمل حتى يكون هناك ذوق في التعامل وتحسين العلاقات بطرق بسيطة، كما أن التعامل مع زميلات العمل يكون حساس بعض الشيء لدى الرجال.
ليس عليك أن تجلسي في مجموعة وتحكي عن اسرارك الشخصية وحياتك الشخصية يمكن أن يكون لك صديقة أو شخص تثق فيه حتى تخبره عن الأمور التي يمكنه مساعدتك في حلها أو على الأقل يفهمك في العمل وفي مرات الانتكاسة.
Comments on “The Basic Principles Of حدود التعامل مع زميلات العمل”